منتديات نسيم الفجر
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات نسيم الفجر
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات نسيم الفجر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نسيم الفجر

نحن أخوة في الله من جميع الدول اجتمعنا لذكر الله وحب الدعوة, كل منا يساهم بقدر ما يستطيع, منهجنا كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد ..

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
! درة الايمان !
..................
..................
! درة الايمان !


الجنس : انثى
نقاط نقاط : 2351
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 02/09/2009
العمر العمر : 32
الموقع الموقع : قلب احبتي
تعاليق : من العظماء من يشعر المرء بحضرته أنه صغير



ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء

سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. Empty
مُساهمةموضوع: سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد ..   سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. I_icon_minitimeالجمعة أبريل 02, 2010 9:01 pm


[size=21]الشهيد القائد سعد العرابيد


سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. 2155

جمع بين جرأة عماد عقل وتقنية المهندس يحيى عياش ودوخ الصهاينة على مدى 12 عاماً
غــزة - خاص
تلك الجماهير التي خرجت في وداعه والدموع التي انهمرت على فراقه والحناجر التي هتفت بالانتقام لدمائه تدل على شدة الحزن الممزوج بالغضب الذي أصاب قطاع غزة بعد اغتيال القائد سعد العرابيد الذي جمع بين جرأة أسد الكتائب عماد عقل وتقنية المهندس يحيي عياش فأذاق جنود الاحتلال ومستوطنيه الموت ألواناً ، سعد الذي باع نفسه لله وقبض مقابلها الجنة شهد له الله والناس بالإيمان ، أما شهادة الناس فكانت في تلك الألوف المؤلفة التي خرجت في تشييعه وتوافدت على بيت العزاء ، أما شهادة الله ففي إكرامه للقائد ومن معه بأن جعل جسده الطاهر وكأنه مشكاة تنبعث منها رائحة عطرة تفوق رائحة المسك حلاوة و لا نزكي علي الله أحدا.
ميلاد الفارس
ولد الشهيد سعد مساعد العرابيد- 33 عاماً- في شهر ديسمبر من العام 1970في مدينة غزة ، وسط أسرة عرفت بالتزامها بدينها وحبها لوطنها ، له من الاخوة أربعة هو أصغرهم ومن الأخوات اثنتين ، كانت نشأته في بيوت الله حيث كان مواظباً على الصلوات الخمس في المسجد الشمالي بمعسكر الشاطئ وعلى حضور جلسات القران الكريم وحلقات العلم.
أتم دراسته الابتدائية في مدرسة أبو عاصي ، ثم انتقل إلى مدرسة الرمال الإعدادية التي أنهى فيها المرحلة الإعدادية ، ثم أنهى المرحلة الثانوية في مدرسة الكرمل ، التحق بصفوف الإخوان المسلمين عام 85 وعمره 16 عاما ، ومع انطلاق الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام (1987-1994) التحق بصفوف حركة "حماس"، وكان من نشطاء الحركة البارزين في مسجد الشمالي في مخيم الشاطئ للاجئين غرب مدينة غزة، وعمل في أجنحتها المختلفة بشكل سري ، دون أن يتم كشفه من قبل قوات الاحتلال ، إذ لم يخضع للاعتقال.
ثم غادر فلسطين إلى دولة الإمارات العربية للدراسة والتحق بجامعة الشارقة حيث درس هندسة كمبيوتر وذلك في عامي 87 و 88 م ولكن تعلقه بالعمل العسكري جعلته يفكر دائما فيه وسبل الارتقاء به فلم يكمل دراسته وعاد إلى الأردن وتلقى العديد من الدورات في الأردن وغيرها على فن القتال وتدرب على كافة أنواع الأسلحة ثم انطلق إلى فلسطين ليكمل مشواره الجهادي ويخدم حركته المجاهدة .
طريق ذات الشوكة
بدء سعد عمله في كتائب القسام عام 90 وفي عام 93 أصيب في ساقه حيث كان يتدرب على السلاح ، وفي يوم الجمعة 11 / 12 /1993م وعلى اثر اعتقال مجموعة مسلحة من قبل جيش الاحتلال الصهيوني كان سعد - الذي تلقى تدريبه على يد الشهيد القائد ياسر النمروطي - مسئولها عاد إلى المنزل مسرعاً فأخبر والده أنه سيخرج وأخذ منه مبلغ 400 شيكل وودع أهله وفر مسرعاً ، وبعد دقائق من مغادرته المنزل كانت قوة كبيرة من جيش الاحتلال الصهيوني تطوق المنزل إلا أنها لم تظفر به ، ومنذ ذاك اليوم أصبح الشهيد مطارداً يطارد الغزاة المحتلين .
انخرط سعد في صفوف المجموعات العاملة في كتائب القسام منذ البداية مع إخوانه الشهداء عماد عقل وكمال كحيل وعوض سلمي والمطارد أحمد انصيو وغيرهم من قادة المجاهدين ، وكان رحمه الله يجيد فن الرماية والقنص ، ومن مواقف المشهودة أنه أثناء عملية قتل الكولونيل "مئير منز قائد القوات الخاصة في قطاع غزة والتي نفذها الشهيد مع اخوانه الشهيد القائد عوض سلمي والأسير منذر الدهشان في 24-12-1993 انتقاماً لاستشهاد القائد عماد عقل ، ترجل جندي من سيارة الكولونيل من الخلف وأخذ يطلق النار على المجاهدين فما كان منه القائد سعد إلا أن صوب عليه بندقيته وأرداه قتيلاً ،فكان الفضل لله أولاً ثم لرباطة جأش سعد وشجاعته في حماية المجاهدين .
برفقة المهندس يحيى عياش
مع مجيء السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة لم يرق للشهيد القائد قلة الأهداف العسكرية للاحتلال في غزة فانتقل إلى الضفة الغربية عله يجد ضالته حيث كانت الضفة ترزح تحت الاحتلال ، وهناك التقى بالمهندس "رقم 1" القائد يحيى عياش وبقي هناك ما يربو على ثلاثة أشهر شارك خلالها في العديد من العمليات العسكرية من إطلاق نار وزرع عبوات ناسفة وكان باكورة العمل هناك إشرافه المباشر وبقيادة القائد محمد الضيف على الخلية القسامية التي كانت بقيادة الشهيد صلاح جاد الله واختطفت الجندي "نخشون فاكسيمان "وحجزته في بير نبالا والذي قتل فيما بعد ، و ذلك لمبادلته بمجموعة من الأسرى في سجون الاحتلال حيث كان سعد دائم التفكير في موضوع الأسرى وكان شغله الشاغل هو كيفية إخراجهم من زنازين الصهاينة ونفذ العديد من المحاولات لاختطاف جنود ومبادلتهم .
ولم تكد عملية اختطاف فاكسيمان تنتهي في القدس بملحمة أسطورية من أبطال القسام حتي سطر القائد سعد ملحمة أخرى ولكن هذه المرة في قلب "تل أبيب" ، حيث جهز هو والمهندس يحيى عياش حقيبتين من المتفجرات كان قد اصطحبهما معه من غزة لينفذ بهما الاستشهادي صالح نزال عملية "تل أبيب" الشهيرة في ساحة ديزنغوف ويقتل ما يزيد عن 23 صهيونياً ويجرح العشرات وكانت هذه العملية الاولي التي تستخدم فيها مادة الـ "TNT" .
عاش سعد في قرى وجبال الضفة حياة الجهاد والمقاومة مع المهندس يحيي وغيره من أبطال القسام في الضفة ،وبعد فترة جاء القرار بالعودة إلى غزة وعاد بالفعل ولكن لم يكن سعد لوحده بل كان معه المهندس يحيى عياش ، حيث دخل الاثنان متخفيان عبر حاجز ايريز وتتلمذ سعد وغيره من المجاهدين في غزة علي يدي يحيى على تصنيع المتفجرات والعبوات الناسفة، التي كان يتقن فنونها جيداً.
حياته ما بين مطاردة ومجاهدة واعتقال
لم يمضي على قدوم سعد إلى غزة مدة طويلة حتى حاصرته قوات من الاستخبارات العسكرية الفلسطينية عام 1995 في إحدى منازل معسكر الشاطئ ، وكان جالساً يقرأ القران الكريم ومعه قنبلتين وقد تفاجأ بتلك الجيبات التي بلغ عددها تقريباً 40 جيباً لأنهم جاءوا ببطء شديد ولم يلحظهم أحد وتم اعتقاله لمدة سبعة شهور وبقي في زنازين الاستخبارات إلى يوم استشهاد المهندس يحيى عياش .
يقول واحد ممن عايشوا سعد في سجون السلطة :"في حوالي الساعة العشرة من صباح يوم الاثنين 25/6/1995 صحوت على صوت بكاء حزين مزق أوتار قلبي ،السجان يصرخ ما هذا البكاء ، ما هذه الدماء التي تنزف من أنفك ، من أنت ؟ فقال أنا سعد العرابيد من كتائب عز الدين القسام أتوا بي الليلة بطريقة همجية ،أنا قاتل اليهود اعتقل هنا لماذا ، وبدأ يصرخ بأعلى صوته حتي أثار شجون السجانين فبدأوا يهدؤون من روعه وهو يقول بأعلي صوته لن أدخل الزنزانة ، ثم بعدها أخرجوه ولم أدر الى أين ذهبوا به "
ويضيف الشاهد : "كنت أسمع بسعد العرابيد ولكنني لم أره قط ، والان قد عرفته من صوته ، مر حوالي أسبوع وفجأة سمعت صوته حين خرج إلى الحمام فتأكدت أنه معنا ، وبعد مرور عشرة أيام سمعت صوت سعد فتيقنت أنه معنا وأصبح صوته مألوفا عندي ، كلما خرج إلى الحمام أسمعه ويسمعني ، وفي أحد الأيام خرج سعد من زنزانته يزأر كالأسد ينادي بأعلى صوته ،أنا ابن كتائب القسام ،هل يعقل أن اعتقل مع الزناة والحشاشين واللصوص في زنزانة واحدة ؟؟ يا ناس هل يجوز أن استقبل وأودع الزناة والمجرمون والعملاء ، ثم نادى بأعلى صوته مرة أخرى قائلا: يا أيتها المخابرات العسكرية اتحداكم ماذا فعلتم لليهود ..أنا قتلت منهم وجاهدت أكثر من الاستخبارات ..يا مجرمون هذا جزائي أعذب حتى عند الخروج الى الحمام ، اجتمع عليه السجانون ليهدؤوا من غضبه فقال لهم :لن أدخل الزنزانة حتى أقابل موسى عرفات ، وبعدها لم أسمع صوته ولم أره حتى اللحظة".
الانتقام للمهندس
بعد استشاهد المهندس عياش في 5-1-1996 وخروج سعد في نفس اليوم أقسم سعد على الإنتقام، ليعكف مع القائد محمد الضيف والبطل حسن سلامة المعتقل حالياً في سجون الاحتلال على وضع خطة الثأر المقدس، و ترجمة الخطة على الأرض على هيئة سلسلة من العمليات الاستشهادية الضخمة، التي هزت قلب الدولة العبرية والتي بدأت في الخامس والعشرين من فبراير 1996، وأدت إلى مقتل 64 صهيونياً وإصابة المئات.
وفي العام 97 خطط القائد سعد رحمه الله لإدخال مواد متفجرة ونقلها على مراحل من خلال الشهيد خالد جمعة وتم تجهيزها لكي توضع في شركة سيلكوم الذي يشرف عليها قائد الشابك كرمي غيلون وهو الذي أشرف على اغتيال المهندس يحيى عياش ، وقبل التنفيذ اعتقلت السلطة خالد جمعة وتم كشف الخطة .
الاعتقال الثاني لسعد كان في 22 /5 / 99 بعد فترة من عملية التفجير التي نفذها الاستشهادي صهيب تمراز وأشرف عليها وجهزها سعد بنفسه حيث حاصرته قوة من المخابرات الفلسطينية هو والمجاهد خليل السكني واعتقلته ومكث 80 يوم في الزنازين السفلية وقد كانت الأصفاد على يديه ورجليه ولم تكن تخلع عنه إلا عندما يهم بالدخول إلى المرحاض ،علما أنه كان يعاني من ألام في الكلي ولكن لم يراعي أحدا ذلك بل واستخدمت آلامه للضغط عليه والنيل من عزيمته إلا أنّ كل ذلك لم يثنه عن طريقه الذي عزم على خوضه ، رغم ما لحق به من تعذيب ، واستمر الاعتقال لمدة سبعة شهور وكان رحمه الله يضرب أروع الامثلة في الصبر والتفاني ، ويقول أحد زملاء الشهيد ممن عايشه في السجن إن سعداً كان متصلاً بالله سبحانه وتعالى ولسانه يلهج بذكره دائما وكان منكباً على كتاب الله قراءة وحفظا حتي أنه حفظ ما يزيد عن 17 جزءاً من القرآن ، ولأنه كان مولع بالعلم فقد كان في هذه الفترة التي قضاها في الاعتقال يدرس في كلية الشريعة في الجامعة الإسلامية حيث يتم إدخال الكتب له خلال الزيارات ،وكان يكثر من قيام الليل ومناجاته لربه، ولم يكن عبوساً بل كان سهلاً متفانيا في خدمة إخوانه في السجن ولم تفارق ابتسامته وضحكته الدائمة شفتيه ، وأحبه كل من عايشه أو رآه لدرجة أن إدارة السجن كانت تمنع الجنود والسجانين من الاختلاط به خوفاً من أن يؤثر عليهم ،لكنهم كانوا يأتون له بالخفية .
جهاد متواصل في الانتفاضة
ومع بداية انتفاضة الأقصى خرج سعد ومجموعة من المجاهدين من السجن في 12/ 10/2000 م بعد قصف قوات الاحتلال لمدينة رام الله وميناء غزة ، ليواصل طريقه الذي ارتضاه وأصبح رحمه الله ركناً من أركان الجهاز العسكري الى جانب أخويه القائدين محمد الضيف وعدنان الغول ، فكان دائم التفكير في كيفية تطوير العمل وأسلحة المجاهدين ، وتعرض رحمه الله لأكثر من عملية اغتيال كان أشهرها في الثاني والعشرين من آب (أغسطس) 2001حينما استهدفت طائرات العدو السيارة التي كانت تقله مع القائد عدنان الغول في منطقة المغراقة حيث نجى الله سبحانه وتعالى القائدين واستشهد بلال الغول رحمه الله ، كما أنه قبل شهر من استشهاده كان برفقة مساعده ومرافقه الشهيد أشرف الحلبي في مدينة غزة حينما حلقت طائرات الأباتشي في سماء المدينة حيث كانت تستهدفه وبعد أن تم إخبارهما بذلك غادرا السيارة مسرعين .
مع استمرار انتفاضة الأقصى عكف الشهيد ليالي وأياما يفكر لتطوير قدرات كتائب القسام ويبحث بين كتب الكيمياء والفيزياء وبين دورق وتيرمومتر ، فطور هو ورفاقه صواريخ القسام بأنواعها وصواريخ البنا والقنابل اليدوية كما صنعوا عبوات صغيرة الحجم شديدة الإنفجار ، بالإضافة إلى أنه هو الذي ابتكر وسيلة التفجير باستخدام الهاتف المحمول وكان المفترض أن تكون أول عملية بهذا الأسلوب عملية تفجير مقر شركة سيلكوم الصهيونية للهواتف المحمولة ولم يكتف الشهيد بذلك بل أنه جهز الاستشهادي حمدي انصيو الذي نفذ عمليته وسط بحر غزة والتي أدت إلى تفجير الطراد الصهيوني من نوع ( دبور ) في بداية انتفاضة الأقصى .
وعلى الرغم من أن سعد كان يحمل روحه على كفه إلا أنه أقبل على الزواج تطبيقا لسنة المصطفى ورغبة منه بأن يرزقه الله بغلام يسير على طريق ذات الشوكة ويكمل مشواره من بعده ، فمن الله عليه من فتاة صالحة من عائلة على قدر كبير من التقوى والخلق حيث رحبت به أجمل ترحاب ، فأنجب صلاح الذي أنساه الهموم والمعاناة ، الا أن فرحته به لم تدم أكثر من عام حيث اغتالته يد الغدر والخيانة في يوم الثلاثاء 8 / 4 / 2003 م ليلحق بالشهداء القادة عماد عقل ويحيى عياش وصلاح شحادة ومن سار على دربهم .
على ثغر من ثغور الاسلام !!
أحد المجاهدين الذين عاشوا مع سعد في داخل السجن يقول إنه رأي رؤيا طيبة في المنام في سعد أثناء فترة الاعتقال حيث أنه رأى النبي صلي الله عليه وسلم يركب ما يشبه بسيارة مكشوفة من الخلف ويسير في شارع على جانبيه "سياج من صبر " ويطل الرسول الكريم بوجهه ويسلم على من قابله في الطريق ، وقد كان سعد واقفا على ثغرة أو فتحة في "الصبر " وقد هرب جميع من كان قريباً منه ، فأخذ من رأى الرؤيا يناجي ربه ويدعو في نومه ألا يهرب سعد كباقي الناس ، وبالفعل بقي سعد واقفا وجاء النبي عليه السلام ووضع يديه الى كتفي سعد .
وكأن شهيدنا رحمه الله يقف علي ثغرة من ثغور الاسلام ولم يهرب ولم يبدل ولم يغير حتي لقي الله وهو كذلك.
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قطر الندى
..................
..................
قطر الندى


الجنس : انثى
نقاط نقاط : 712
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 23/09/2009
تعاليق : سبحان الله وبحمده

سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد ..   سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. I_icon_minitimeالجمعة أبريل 02, 2010 9:06 pm

بارك الله فيك اختى
جزاك الله كل خيرااا
ورحم الله جميع شهدائنااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس الغروب
..................
..................
شمس الغروب


الجنس : ذكر
نقاط نقاط : 1279
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 17/11/2009
العمر العمر : 33
الموقع الموقع : ..> مِـشْ عَـآرِفْ ..!

سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد ..   سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. I_icon_minitimeالخميس أبريل 08, 2010 7:35 am

مشكوورة اختي

بارك الله فيكِ

كنت بدي انزلو قطع الكهرب سبقتيني

جزآآكِ الله كل خير

رحم الله شهيدنا واسكنه فسيح جناته

وهنا بعض الصور للشهيد رحمه الله


سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. 2
سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. 3


سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. 7


سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. 8


رحمة الله عليه والحقنا به عما قريب يااااااااالله

تحيآآتي

شمس الغرووب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Maslem
..................
..................
Maslem


الجنس : ذكر
نقاط نقاط : 2585
السٌّمعَة : 11
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 09/08/2009
العمر العمر : 33
الموقع الموقع : https://naseem-alfager.yoo7.com/
تعاليق : أحبتي طاب لقائي بكم وثلج صدري برؤيتكم فهنيئاً لي بصحبتكم


سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد ..   سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد .. I_icon_minitimeالخميس أبريل 08, 2010 1:03 pm

بارك الله فيكي اختي الفاضلة درة الايمان علي ذكر سيرة هذا الشهيد .

بكل صدق لن اعرف افضل من خالي وابي وصدقي سعد لاني تربيت علي يديه وكم بكيت عليه يوم استشهادة فهو علمنا الكثير علم الجميع فنون القتال وقد تعرض للاغتيال اكثر من مرة هو والقائد محمد الضيف حفظه الله تعالي من كل سوء

شكرا الك اختي الكريمة وشكرا للجميع تقبلوا مروري اخوكم نسيم الفجر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://naseem-alfager.yoo7.com
 
سيرة الشهيد القائد سعد العرابيد ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بده من سيرة حياة الشهيد نزار ريان القائد البطل
» سيرة الشهيد مسلمة الاعرج
» سيرة الشيخ المؤسس الشهيد احمد ياسين
» *+*+ كلمات للشهيد القائد حســن عبدالله *+*+
» الذكري الثالثة لإستشهاد القائد عماد ابو قادوس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نسيم الفجر :: *¤ô§ô¤*~ المنتدى الإسلامي*¤ô§ô¤*~ :: قسم الشهداء والأسرى-
انتقل الى: